كشف مصدر بالهيئة القيادية لحركة فح أن الحركة في الحافظات الجنوبية سير نحو الهاوية بسبب عدم وجود قياد حقيقية، تقود التنظيم لبر الأمان ف ظل المتغيرات الكثيرة التي يمر بها قطاع غزة.
واضاف المصر بأن التصعيد الأخير على قطاع غزة أظهر حالة الترهل احقيقية للحركة بغة، خاصة وأنها أظهرت حرص القيادات فها على تحقيق مصالحهم الشخصية بغض انظر عن الوضع الصعب الذي كان يسود حينها.
وتابع المصدر أن الرئيس محمود عباس عندما هاتف مفوض المحافظات الجنوبي أحمد حلس، لم يطل منه الأخير سوى أ تكفل السلطة علاج أحد أقاربه المصاين في العدوان الأخير والعمل على إخاجه للعلاج في ألمانيا.
وأشار المصدر أ حلس لا يصلح لقياة الحركة في قطاع زة، وحالة الانفكك والانقسامات الي شهدتها السنوات الأخيرة لخير دليل على ذلك.