كشفت مصادر فتحاوية رفيعة أن اجتما اللجنة المركزية لحركة فتح المقرر وم الاثنين القاد، من المقرر أن يبث ملفات مهمة على لصعيدين الداخلي لحركة والفلسطيني في ظل الأوضاع المتردية الراهنة.
وقالت المصادر أن اجتماع مركزية فت سينتج عنه في الشن الفتحاوي، منها إسناد ملف غزة إلى عضو اللجنة المركزية الدكتور صبري صدم بدلاً من سابقه أحمد حلس.
وأوحت أن استقالات إقليم شرق غزة المحسب بشكل كبير على أمد حلس، جاءت من أل الضغط على الرئيس الفلسطيني وقائد حركة فتح محمود عباس، بعدم سحب ملف غزة من حلس أو إسناده لأي شخص أخر.
وأشارت أن حلس أبل الرئيس محمود عباس في وقت سابق بأن ئيس جهاز المخابرت الفلسطينية ماج فرج، يعمل على إفاله في ملف غزة من سنوات طويلة، وذلك من خلال فتح قنوات في غزة تكون مرجعتيها له وليس لأحم حلس.
وبينت أن ماجد فرج يتهم أحمد حلس بإضعاف التنيم في قطاع غزة وتهله خلال فترة رئاسته لملف التعبئة التنظيم في القطا، فيما يرى الأخير أن فرج هو من يسعى لإفشاله بحراكه في أقاليم القطاع، خصة الوسطى ورفح وشمال غزة.
أما عى الصعيد الفلسطيي، فمن المقرر أن صدر قرارات جديدة عن الاجتماع، بعد شل عقد لقاءات القاهرة لبحث المصالحة وسبل ترميم النظم السياسي الفلسطني.
كما سيصدر عن الاجتماع تكليف لجنة مهنية لمتابة ملف اعادة اعمار غزة، والتواصل مع كافة الدول المانحة للتأكيد على ضروة البدء الفعلي في اعمار قطاع غزة من آثار العدوان الإرا،ئيلي الأخير.