ماجد فرج يتعهد خلال لقاء في واشنطن مع الجي الإسرائيلي بمنع الأعمال العسكرية في الضفة !

قالت الإاعة العبرية، أن رئيس جهاز مخابرات لسلطة اللواء ماج فرج تعهد خلال لقءه في واشنطن برئيس هيئة الأركان في جيش الاحـ.تلال السرائيلي الجنرال فيف كوخافي، بالحاظ على الهدوء وضبط الأوضاع الأمنية في الضفة.

وبحب الإذاعة فقد أخذ فرج على نفسه تعهدا أمام كوخافي بالفاظ على الهدوء وضبط الحالة الأمنية في الضفة خاصة بعد التوترات التي شهتها تلك المناطق خلال هبة القدس والدوان عل قطاع غزة لشهر الماضي.

ما أجرى اللواء فرج مباحثات مع نائب رئيس الـ CIA في الوايات المتحدة لبح العلاقة بين الجهازين، وكذلك سبل ماصلة تدريب وتأهي أجهزة الأمن الفلسطينية المختلفة وضمان استمرار الدعم المالي الأميركي لتلك الأجهزة.

وكان فرج قد توجه لى واشنطن على رأس وفد من السلطة الفلسطينية لإجراء أول مشاورات أمنية ف عهد الرئيس الأمريكي جوزيف بايدن.
وفي السياق، شدد نائب رئيس هيئة الأكان السابق في جيش الاحتـ.ـلال، الجرال يائير غولان، على وجوب تقوية اللطة الفلسطينية وجهزتها الامنية لي تتصدى لتصاعد شعبية المقاومـ.ـة ف الضفة لأن لك يمث مصلحة إسرائيلية بالغة الأهمية.

وقال غولان، في تريحات صحفية، إن “المصلحة الإسرائيية تقول أمرا بسيطا جدا، هو أن نقوّي السلطة ونُضعف حم.ـاس، مهمتنا تقوية السلطة الفلسطينية في الحوار، كي تستطيع أن تكون شريا للمفاوضات لإضعف حمـ.ـاس، وعرقلة بناء قوتها العسكية”.

وأعاد النرال يائير غولان التأكيد على أن “لسياسة الإسرائيلية الشاملة هي تقوة السلطة الفلسطيية، عشية عهد عصر غيير أبو مازن، محمود عباس، وإضعاف مـ.ـاس، وبالتشدي على إضعاف قوتها لعسكرية.. هذه هي المصلحة الإسرائيلة”.

وأكدت صحية معاريف الإسرائلية، أن المؤسسة السياسية والعسكري والأمنية في كيان الاحتلال تقدر جهد السلطة وأجهزته الأمنية في خفض اتوتر والاحتكاكات بالضفة خلال الحر التي شنت على قطا غزة في 10 مايو المنصرم.

وقالت الصحيفة في تقرير مطل لها عن نتائج الدوان على غزة إن أهزة السلطة قامت بما يلزم لخفض التور ومنع تفجر الأوضاع بالضفة، لا سيم وأن حمـ.ـاس كانت تخطط لذلك.

ويذكر أن قادة أجهزة السلطة قد وعدوا البعوثين الأمريكيين الذين حضروا إلى المقاطعة وكذلك المسئولين الإسرائييين بأنهم لن يسمحوا بأن تقوم ثورة أو انتفاضة في الضف الغربية