قادات فتحاوية في الضفة ترفض ممارسات السلطة القمعية، تطالب بتصويب المار قبل فوات الأوان !!
تعالت أصوات قيادات حركة فتح في الضفة الغربية، رفضا لسياسات السطة الفلسطينية المعية التي تمارسه بحق المواطنين، والتي كان أخرها قت الناشط نزار بنات في الخليل.
وجبت شوارع محافظات الضفة لليوم الثالث على التوالي مسيات حاشدة تطالب برحيل الرئيس الفلسطيني محمود عباس، بفته المسؤول الأو عن حوادت القتل ويرها مثل صفقة اللقاحات المنتهية الصلاحية، لكن السلطة قابلت المسيرات حملات قمع أدت لاصابة العشرات بينهم صحفيين اثناء مماسة عملهم.
القادي الفتحاوي حسا خضر، قال أن “حرك فتح الثورة والتريخ النضالي المقوم، والإرث الوطن العظيم، براء من رائم الاعتقال الياسي والضرب والقل، وباسم حركة فتح الثوره ندين ونستكر جريمة قتل القائد الوطني نزار بنت، ونعد شعبنا بملاحقة القتلة المجرمين والذين تصرفوا بطريقة وحشية وبدن مبرر يذكر”.
وتابع “كما نحذر أهزة السلطة من تنفيذ تعليمات “دايتون” وتطبيق فلسفته لأمنية المقيتة أ ما صار يعرف بِـ”قيدة دايتون”! من يث تنسيب عناصر بمواصفات تهدف إلى خق جيل أمني ينفذ تجهات وتعليمات عصبات لا إدارات أجهزه أمنيه وطنيه تقم على أن ” الأمن” خدمته للمواطن ودفاع عن الوطن”.
وقال القيادي في حكة فتح جميل البرغوثي، تعقيباً على ادثة قتل الناشط نزار بنات “لما الأور تكون في غير أهها مزيد من الدمار والانهيار، إجه يحلها عماها”.
أضاف “مين الفهيم للي نزل الفتحاويين على المنارة، الشكلة ليست بالمظارة الي على المنارة سواء عشرة أو ألف، بل المشكلة أكبر من المنارة ومن تظهرة عليها من معارضين أو مؤيدين ولا المشكلة بالأجهزة الأمنية الجهة التنفيذية”.
وقال “السواد الأعظم في فتح فقد ثقته، من شكيل القائمة، لإغاء الانتخابات لشكلة اللقاح، لمقل المواطن نزار بنات، المشكلة في نه وتجاوزات تراكمت عبر سنوات، حتى أصحت لا يصلح العطار ما أفسده الدهر”.
وتابع أيضاً “فتح بحاجة لقيادة شاعة متى تخطئ تعتذر ولا يضيرها، وتق عند مسؤوليتها وقيادة تستمع لجمهورها تحاسب وتعاقب عى حق، قيادة متجددة على قدر تضحياته، السؤال إحنا وين.. ولوين رايحين”.
وأضاف “لو أنا كنت صاحب قرار لازم أوظف المظاهرات لقديم صورة مشرقة عن شعبنا ونظامنا بحماية المظاهرة وقديم خدمات في صورة جميلة تثبت عكس ما يقولوا وتثبت للالم أننا عندما نخطئ نعتذر ونحترم احريات، وكمان حتى الناس الي بالمظاهرة التعبير عن الري لا يأتي بالتخوين والألفاظ التي ل تليق لا بقيمنا ولا بعادتنا، يعني ذا أنت صاحب رسالة ولك هدف أن تصل رسلتك لا هكذا تساق لإبل، بصراحة في وقاحة، مشان هيك احظ كرامة الأخرين حريتهم، وأنت تبح عن كرامتك وحريتك”.