قالت وسائل إعلام عبرية، ن السلطة الفلسطيية وجهت طلباً نادراً إلى إسرائيل، ذلك من أجل الحصول على معدات ووسائل لأجهزتها الأمنية لفض التظاهرات التي تشهدها مدن في الضفة بعد مقتل الناط نزار بنات .
ذك، في الوقت الذي خرج مظاهرات شبه يومية في بعض مدن الضفة الغربية المحتلة، خاصة في رام الله.
وتطالب تلك امظاهرات بمحاسبة لمسؤولين على مقت نزار بنات، وهي ااحتجاجات التي واهتها السلطة الفلطينية بالقمع والعتقالات.
معدات إسرائيلية لقمع لفلسطينيين
مقع “يديعوت أحرونوت” الذي أورد الخبر لم يذكر الجهة التي طلبت منها السطة الفلسطينية معّات فضّ التظاهرا، لكنه ذكر أن التود بمعدات من هذا لنوع يجري بموافق إسرائيلية، وبكمات محدودة.
من جهته نقل موقع “واينت” الإسرائيلي ن مصادر فلسطينيّ أن المعدات والوسائل المشار إليها ي قنابل الغاز المسيل للدموع، وقنابل الصوت، التي استدمتها السلطة الفسطينية بكثافة خلل قمعها التظاهرا التي انطلقت رفضاً لجريمة قتل الناط نزار بنات، بعد عتقاله من قوات الأمن الفلسطيني.
أضاف الموقع أن جزءً من مخزون السلطة الفلسطينية من هذ المعدات نفد جراء التظاهرات في رام الله، وأنها معنيّة بزيادته لنقله إى مناطق أخرى في اضفة الغربية، تحساً لانطلاق تظاهرت أخرى.
إذ تستعد السلطة الفلسطينية لاحتمال تجدّد اتظاهرات الغاضبة لال الأيام المقبة، مع نشر نتائج تقيق اللجنة الداخية التي شُكّلت لفحص ملابسات وظروف فاة بنات، وأيضاً لاحتمال تجدّدها يوم الجمعة المقبل، وفق ما ذكر الموقع