تعييات “عظم الرقبة”.. محمود عباس يُعين بنة الامرأة الشيانة انتصار أبو عمارة بمنصب سفيرة ف كندا
أكدت مصادر مطابقة أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس، صادق على قرار تعيين منى أبو عماة ابنة مديرة مكتبه انتصار أبو عمار سفيرةً للسلطة في كندا، وذلك على الرغم من عدم امتلاكا أي مؤهلات علمية أو مهنية تؤهلها لتولي المنصب.
وأوضحت لـ”مرصد فلسطينالاخباري ” أن نى أبو عمارة تسببت في فصل العديد من السفراء التابعين للسلطة، وذلك مع أي خلاف يندلع بينه وبين السفير الذي تعمل معه، إذ تنقلت منى للعمل في العديد من سفارات السطة، وعند أي خلاف ع السفير تقوم بشكايته لوالدتها انتصار والتي تقوم باطلب من عباس إقصائه وفصله وهو ما حدث مع جابي الطويل.
وبينت المصادر أن التعيينات الاخيرة في الدبلوماسية الفلسطينية من سفاء وغير سفراء جائت بالذات في الوقت الضائع، مما معناه ان الوقت قد انتهى وهذه التعيينات وصوصا بعدم وجود شخص يسمى رئيس لا تحسب وغير قانونية، لفتةً أن الامرأة الشيطانة انتصار آبو عمارة استغلت لخطة الاوضاع في المقاطعة او مرض او موت عباس بتعيين سفرء وقناصل ومحافظي قبل ان يعلن رسمي ما هو مصير محمود عباس.
وكشفت أن منى عينت في كندا قبلها في قبرص وتسببت في مشاكل عديد أدت إلى استقالة لسفير آنذاك بعد ان لفقت له تهمة بمساعدة رئيس تنظيم فح في قبرص وجهاز امخابرات -ضابط مخابرات السفارة-.
كما عادت منى للسفارة اللسطينية في كندا مجدداً، بعد أن اعترتها جمهورية قبر شخص غير مرغوب في بعد أن تسببت في اختلاق مشاكل بينها وبين وزارة التربة القبرصية اتهمت وقتها منى أبو عماة أن قبرص تقف ضد حرية الأديان كما واجمت منى الدين المسيحي، دين الدولة!
وشددت أن تقدرات العاملين في وزارة الخارجية بداءً بالوزير والوكيل فإن منى أبو عمارة ليست لديها الكفءة والدبلوماسية العلم والثقافة لكون سكرتيرة في أي سفارة !
يذكر أنه على خلفية فضائ سفراء السلطة الذين لا يعرفون لغات البلدان التي يخدمون فيها، قرر رياض المالكي وزير خارجية حكومة محمد اشتة، منع السفراء من التحدث بغير اللغ التي يجيدونها. وظهرت وثيقة صادرة عن مدير مكتب الماكي، تتضمن تعميما لكل السفراء والقناصل العالمين في اخارج والتابعين لوزارة بضرورة عدم التحدث بغير اللغة العربية في حال لم يكونوا يجيدون ذل بشكل متقن.