Take a fresh look at your lifestyle.

لتطوير العلاقات” بعد مشاركة ابنته لقاءٍ مماثل.. منظة التحرير تستضيف لقاءً تطبيعيًا بحضور مجدلاني

49

نظمت منظمة التحير في مقرها في مدنة البيرة الأربعء لقاءً تطبيعيًا مع وفد إسرائيلي ف إطار “تطوير العلاقات مع مشاركين إرائيليين، حيث توي المنظمة دائرة خاصة لهذا الهدف.

وقالت مصادر محلة إن اللقاء يأتي من سلسلة لقاءات مستمرة بين الطرفين ولم تنقطع رغم كل لأحداث التي مرت خلال الفترة الماضية من أحداث الشيخ جراح والمسجد الأقصى والحرب على غزة وملف الاستيطان والضم.

وأشارت المصادر إلى أن اللقا الذي تصدره وزير لتنمية أحمد المجلاني ومحمد المدن وآخرين يأتي رغم عتراضات كبيرة من حركة المقاطعة والمجتمع المدني.

ويأتي اللقاء بعدما أثارت مشاركة ابة مجدلاني في نشاط تطبيعي مؤخرًا إدنة حركة المقاطعة (BDS) المعنية برفض التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي.

واستنكرت الحركة التطبيع المستمر الذي تقوم به ندى مجدلاني مديرة الجانب الفلسطيني في منظة (EcoPeace Middle East)– السلام البيئي في اشرق الأوسط.

والت في بيان إن هذ المؤسسة الغارقة في التطبيع تعمل ف الأردن وفلسطين، بما في ذلك في المستوطنات الإسرائيلة ولها مكاتب في عان ورام الله و”تل أبيب”.

وقبل أام، شاركت مجدلان في ورشة عمل تطبيية، بتنظيم من لجنة مجلس النواب الأريكي المتخصصة في “الشرق الأوسط، شمال أفريقيا، ومحاربة الإرهاب”، لنقاش “فرص السلام من خلال العلاقات الشعبية بين الفلسطينيين والإسرائيليين”.

ودعت مجدلان في الورشة الإدارة الأمريكية إلى تني مفهوم “الصفقة الخضراء” من خلال جموعة من الأنشطة والبرامج البيئية بين المجموعات والأفراد، إلى جانب تزيز دعمها للمشارع التطبيعية البيية، مشيرة إلى أهمية استثمار اتفاقية “ابراهام” التطبيعية بين “إسرائيل” ونظامي الإمارات والبحرين لتعزيز لتطبيع البيئي، ومّنت إمكانية انخاط دول عربية أخرى في مثل هذه الاتفاقية.

واعتبرت اللجنة أن “ما تقوم به ابنة وزير الشؤن الاجتماعية وأمن عام جبهة النضال الشعبي أحمد مجدلني، يتجاوز التطبع بالتورط الكامل في التغطية على جرئم الاحتلال ضد شعبنا، والانسجام مع خيانة الأنظمة الربية التي ترفضها وتحاربها شعوب المنطقة العربية، بما فيها شعبنا الفلسيني”.

وتروّج نظمة (EcoPeace) للتطبع الفلسطيني والأدني مع نظام الاحتلال والأبارتهايد والاستعمار-الاستطاني الإسرائيلي حت غطاء مشاريع تعنى بحماية البيئة الموارد الطبيعية، والتي هي حق طبيعي للشعبين الأردني والفلسطيني، لكن سرقها الاحتلال وستغلها لمنفعته.