تعديل وزاري مرتقب ُشعِل غضب أعضاء المجلس الثوري لحركة فتح .. هل يطال الغير رياض المالكي ومي الكيلة والمجدلاني ؟؟

أاد مصدر مطلع لمرصد فلسطين الاخباري أن حالة من الغضب التذمر سادت عددا من أعضاء المجلس لثوري لحركة فتح بعد الكشف عن تعديل وزاري وشيك على الكومة التي يترأسه محمد اشتية، والحديث الذي يدور حول طرد وزير الصحة وعو المجلس الثوري مي الكيلة من الحكوة.

ونقل المصد تعليقات أعضاء الثوري بهذا الخصوص..

حيث تساءلت عضو الثوري سلوى هدي وقالت: ” سؤال تنظيمي مشروع للأخ دوة رئيس الوزراء محمد اشتية، بخصوص م يتم تداوله عبر ماقع التواصل الاجماعي فيما يتعلق بالتعديل الوزاري … هل هناك أسباب موبة للتغيير في وزراء فتح؟ يرجى افادنا بالمجلس الثور، يعني هل هناك أخاء جسيمة ولم يقوموا بواجبهم خير قيم؟, هل هناك تغيير في وزراء فصائل منمة التحرير؟, هل م أبقت عليهم من الزراء هم نُدرة وقل مثيلهم؟ وهل راعت توصيات وقرارات المجلس الثوري في دوته الأخيرة؟

و علق بسام زكارنة عضو المجلس الثوري تهكماً : ” لا داعي لتغيير رياض الماكي وقرارات المجل الثوري -انقعوها اشربوا ميّتها-، الرجل خبرة طويلة وشرة عمر، بيفضح عرض القيادة بعد ما يخلص بيوم أو يومين لهيك خلوه وزير نفظ لسانه ضدنا “.

فيما قالت عضو الثوري وفاء زكارنة: ” لو احنا بنستحي على حالنا ما ضلين ولا دقيقة في الملس الثوري، أساسا ولا حدا شايفنا، تى عضو المجلس الثوري الوحيد بالحكومة مي كيلة بدهم يطردوها، والله عيب، لازم كلنا نروح ونخلي البلد لأصحابها المجدلاني ورياض المالكي، صرنا مسرة ومضحكة للعالم ما حدا محترم حدا في هالحركة، وواضح نا بنشتغل في مزرعة وبس، انا ما بقبل أكون قطروزة عند حدا والله أبوي كان يُعتبر من الملاكين في البلد”.

أا عضو المجلس الثوري خولة الأزرق قات: ” قرارات المجل الثوري يتم تمييعها بشكل مقصود ولجة المتابعة التي شُكلت بقرار من المكزية لم تجتمع ولا مرة، كل هذا مؤشر وحده يستوجب موقفً حاسماً، قراراتا لا تصل للرئيس وا يُنظر إليها”.

وعبر عضو المجلس الثوري فراس الشولي عن غضبه قائلاً: ” مش معقول مي كيلة تتغير والمالكي ضل “عُهر هيك” هو لمالكي من المبشرن بالجنة!”.

فيما أعرب عضو المجل الثوري نايف سويطات عن تضامنه مع وزيرة الصحة مي الكية وقال: ” د.مي الكلة تستحق المساند وهي الوحيدة من امجلس الثوري في مجلس الوزراء وطردها واقصائها هو اقصا للمجلس الثوري”.

وعبر عضو المجلس الثوري نايف سويات عن رفضه لأي تغير وقال: ” أنا وفراس الشوملي وبسام كارنة وعدد من الأعضاء نعارض تغيير لوزراء والسفراء الخفراء وأي إخلا بالتوازن الطبقي في النظام المخملي “.

فيما عقت مي كيلة وقالت: ” الاشاعات التي كنت خلال الأسابيع الماضية لم تكن صدة، وكرامتي فوق كل شيء، لم أستطع تفسير الأسس والمعايير التي تم الاعتما عليها للتغيير الحكومي والتي طالت الأساس وزراء فتح و الوزارات الفاعلة!”.

وختاماً قل عضو المجلس الثوري عمر الحروب: ” يكن حيطتنا واطية عشان هيك التغييرات لا تمس الآخرين

Comments (0)
Add Comment