تحياتي زملئي الأعزاء أنا بخير. أطلق سراحي بكفالة لغاية المحاكمة في 21 -11-21 بتهمة “ثارة النعرات الطئفية والمذهبية ف فلسطين.”
ما زال في نظارة رقم 2 الشبان باسل حمدة أمير سلامة وحمزة زبيدات محتجزون مضربون عن الطعام، وي نظارة أخرى فادي قرعان والشيخ خضر عدنان (مضرب عن الطعام والشراب ورفض رافع أي محامي من جله لقناعته بأن ذلك يعطي شرعية لمحمة غير شرعية).
الناشط الحقوقي والمختص بالقانون الدولي فادي قرعان ن البيرة متهم بحيازة أعلام فلسطينية، وطلب من القاضي أثناء المرافعة أن يحكم عليه بهذا الجرم لتكون سابقة لول قاض فلسطيني يحكم على فلسطيني بجيمة “حيازة أعلام فلسطينية”.
ظروف الحجز مهينة وكتظة لا تقدر عليها الأغنام، كما تم معاقبة كل نزلاء انظارة بحجب الكانين والتلفون عنهم لأن شباب الحراك مربون عن الطعام، مما خلق ضغوط على الشباب لفك إضرابهم، ومع ذلك فهم مصرون بالاستمرار حتى اإفراج عنهم وبغض النظر عن العقوبات.
للشباب المذكرين رسالة “نحن أناء تنظيمات… أين التنظيمات مما يحث لنا ولفلسطين؟ لماذا تنظرون بأعين مختلفة للجريمة تعا للتصنيف التنظمي للأفراد؟ أين أنتم من الشارع؟”
الأعرج (محمود على ما أذكر) من عبون هو حالة إنسانية وهو نزيل جنائي في نظارة 2 في شرطة البالوع، بحاجة إلى عاية صحية فهناك غرزة من عملية سابق في رأسه بحاجة لإادة خياطة وإلا سيستمر النزيف الأمر الذي يؤرق شباب النظارة المحترمين. و يطلب فقط أن يقو بعملها على نفقته لدى طبيب خاص.
أثناء احتجازنا ف شرطة البالوع تم لاعتداء بالضرب ولشتم على الشيخ خضر عدنان أمامي من قبل رجل أمن بملابس مدنية، منظر تقشعر له الأبدان. سأشهد على ذلك مشفوعا بالقسم متى طلب مني ذلك.
الشيخ خضر يطلب أن يصل لزوجت أنه مضرب بشكل كال حتى الإفراج عنه بدون شروط. فمن يسطيع توصيل الرسال فليوصلها.
أشكركم على موقفكم وشاعركم الصادقة هه، وأنا كلي يقين أن التغيير قادم وسياسة كم الأفواه هبت إلى غير رجعة. خلقنا أحرار وسنبقى أحرار.