#لماذا خسرت حركة تح انتخابات نقاب المهندسين في الضفة؟؟!
#لماذا خسرت حركة فتح انتخابات نقابة المهندسين في الضفة؟؟!
حصلت المهندسة ادية حبش على منصب نقيب المهندسين ف محافظات الضفة والقدس، بعد إعلان نائج الانتخابات اتي تم عقدها أمس اخميس، بتفوقها وحولها على أعلى الأصوات.
وتمكنت حبش من هزيمة مرشحي حركة فتح، بعدما تافس على مجلس النقابة قائمة “المهندس الفلسطيني” التابعة لحركة فتح، وقئمة “العزم الهندي” وتضم المهنيين والإسلاميين والياريين، حيث عملت حركة فتح بكل قوتها لدعمهم، ومارست ضغوطاً كبيرة عبر سيسة الترهيب والتريب من أجل دفع المندسين للتصويت لصلح مرشحيها؛ لكن رغم كل المحاولات ولتهديدات لم تحرز قائمة فتح التقدم لمطلوب على القائة المنافسة.
حكة فتح رشحت على رس قائمتها سامي حجاوي، والذي كان يتأس فرع لجنة نابلس في النقابة، والذ يعد من أوجه الفسد التي ينخر النقابة حيث أضعف فرص وحظوظ حركة فتح المتاجعة أصلاً بالفو في رئاسة النقابة، لما عُرف عنه بحمله لسيف الدفاع عن الفساد والفاسدين في المؤسسة وانتقد كل منتسب للنقابة يحارب الفساد بداخلها، والتي كان من ضمنها شتمه على وسئل التواصل الاجتاعي لأحد المنتسبن الذي صور إحدى ااجتماعات الخاصة النقابة فرع نابل واتهمه بالخيانة ناهيك عن مسؤوليته المباشرة في قضي ملاحقة المهندس أحمد اشتية وتجهيز لف بانتقاداته للقابة وتقديمها لملس النقابة لإصدا مذكرة تأديبية بحقه.
حركة فتح دعت ثمن الأخطاء التي ترتكبها قيادة لحركة ممثلة بالريس عباس ولجنتها المركزية من فساد متشر بكافة مؤسسات الدولة، وقمع للحريات والأحداث الأخيرة التي شهدتها اساحة الفلسطينية عد اغتيال أجهزة أمن السلطة للناشط لسياسي نزار بنات وما تقوم به أجهزة السلطة من قمع مستر للمواطنين والمظاهرين في الميادن العامة بالضفة، إلى جانب قرار الريس عباس بتأجيل الانتخابات التشريعة والرئاسية لأجل غير مسمى بحجة رفض الاحتلال إجراء الإنتخابات في القدس ساهمت جميعها في تراجع شعبية حركة فح ومكانتها أمام منافسيها وخصومها.