أعلنت المحامية يتسانا درشان لاينر رئيسة منظمة “ورات هادين” الحقوقية اليمينية الإسرائيلية، اليوم الاثنين، أنها ستقدم التماساً أمام امحكمة العليا ضد الإعلان الذي جرى حل منح حكومة نفتالي بينيت قرضاً مالاً بقيمة نصف مليار شيكل للسلطة الونية الفلسطينية.
وقالت لايتنر – كما نقلت عنها القناة العبرية السابعة- ليس من الممكن عد ساعتين فقط من بلاغنا بوفاة الجدي بارئيل يوسي شموئيلي، أن نمنح “جائزة للإرهاب”، ها قرار وهمي وانفصال عن الواقع.
أضافت إن “ثمن تعيز السلطة الفلسطنية تدفعه دولة إسرائيل بدماء الضحايا.. لولا تحريض اللطة الفلسطينية م كان هناك هجمات بلسكاكين، وهجمات هس، وما كان سيتم عن الناس حتى الموت أو دهسهم”.
من جهته، هاجم الحز الصهيوني الديني بشدة قرار منح السطة الفلسطينية، اقرض المالي، معتبًا ذلك انحرافًا عن قانون الخصومات لتي تفرض على الأموال المحولة لمن وفهم بـ “الإرهابيين”.
واعتبر ا تحويل الأموال إلى السلطة الفلسطينية دون أن يشترط وقف تحويل الرواتب لسر من وصفهم بـ “الإرهابيين”، بأنه يشجع “الإرهاب” يضر بالحرب العالية ضده، مضيفاً “أي حق أخلاقي يمكن لدولة إسرائيل أن تطالب العالم بممارسة الضغط على الدل والهيئات التي تدعم الإرهاب إذا كنت هي نفسها تدعم يانًا يشجع الإرهب بشكل مباشر”. في إشارة للسلطة الفسطينية.
وأضاف “لا توجد أموال لمستشفيات العامة، ولا أموال لرواتب الجنود، ولكن هناك أموال للتنفس الاطناعي لأولئك الذن يعملون ضد إسرائيل في لاهاي ويعرضن دولة إسرائيل للخطر من الناحية الستراتيجية والأمنية .. هذه الحكومة اليسارية تشكل خطرًا على دولة اسرائي”