أكدت مصادر مطلة أن سبب تأجيل العديل الوزاري في حكومة محمد اشتية ه نجاح أمين سر اللنة المركزية لحرك فتح جبريل الرجوب، في ثني الرئيس الفلسطيني محمود عباس عن هذا القرار.
وأوضحت المصادر لـ”مرصد فلسطين الاخباري” أن اجتماع اللجنة المركزية حركة فتح الأخير ناقش الملف بجدية، تخلله نقاشات حاد بين أعضاء اللجنة وصلت إلى حد تعالي الأصوات، خاصة من الرجوب الذي قال أام عباس أن المستهدف من هذا التعديل هو شخصه.
وأشارت أن الرجوب هدد بفتح ملفات الجميع بنى عن فتحها في حا إتمام هذا التعديل، بسبب عدم وجود سبب مقنع للتعديل، هددًا بكشف ملفات فساد واختلاسات مالية من وزراء مقربن من عضو اللجنة امركزية حسين الشي ورئيس المخابرات ماجد فرج.
وبحسب المصادر فإن الروب يملك ملفات فساد تدين وزير الثقاة عاطف أبو سيف وامعروف بقربه من الشيخ وفرج، وهذا اللف يثبت اختلاس أبو سيف مبلغ 4 مليون دولار منذ توليه اوزارة ما بين اقامة مكتبات لا أساس لها وعقد ورشات وندات لا وجود لها عل أرض الواقع.
كما لوح الرجوب بنس التعديل الوزاري بسبب توجه الشيخ ورج لتكليف زياد هب الريح بوزارة الدخلية، وذلك لامتلكه ملفات تدين هب الريح في قضايا أمية ورشاوي وتجاوزت غير مسبوقة.
وشددت أن النقاشات انتهت بالاتفاق عى تأجيل التعديل الوزاري لوقت لاحق، وأن يتم الاعلان عن تفويض الرئيس اللسطيني بهذا المل، لإرضاء الرجوب وتجاوز هذا الأمر ف هذا الوقت الهام الحساس.