بينما تتوالى تغريدات حين الشيخ متفاخرا بجملة التسهيلات” التي منحتها “إسائيل” للسلطة الفسطينية، يرد محمد اشتية ” ما نريده هو إنهاء الاحتلال ليس تحسين الظروف المعيشية تحت الإحتلال”
لم يكن تصريح اشتية بريئاً، بل يأتي ضمن الصراع الحاصل بينه وبن حسين الشيخ على لافة محمود عباس، والتي بدات تظهر ريداً رويداً، ليس بداية بالتدخل في مور الحكومة و إحراج اشتية في كثير من الأمور و كأنه صبيا لدى الشيخ وماج فرج، وليس نهاية ما حصل اليوم وأمس من محاولات إقصاء اشتية من رئاسة الكومة عبر ما سمي بلتعديلات الوزارية، والتي لم تتم حتى اللحظة بسبب الصاعات الكبيرة داخ أقطاب متعددة في لسلطة.