قضية نزار بنات تصدر صحيفة الجاردان البريطانية، مال طويل ومتكامل حول الضحية وأسرته دور السلطة في اغياله

مازالت عائلة الشـ.هـ.ـيـ.ـد نزار بنات تضرب ثالاً في الوعي والإدراك لاسترداد الحقوق، رغم كم الاتزازات التي يتعرون لها ومناورات السلطة المستمرة لإغلاق القضية.

اعتادت السلطة إغلاق هكذا ملفات باستدام العديد من الوسائل، مثل استغلال الضغط العشائري عى عائلة الضحية من قبل اشخاص ينتمون لجهة السلطة، أو مابل راتب لأهل المغدور واعتباره من ـ.ـهـ.ـداء الوطن اللعب على جوع اطفاله، و قد يصل الأر إلى التهديد والابتزاز واختراق هواتف عائلة الضحية المحيطين بهم والنصت عليهم لالتقا أي ثغرة واستغلالها في الضغط على العائلة، كل تلك الماولات وغيرها قد تم استخدامها على عئلة الـ.ـشـ.ـهـ.ــ.ـد نزار بنات، إا ان العائلة مستمرة في السعي وراء حقوقها وتستخدم حقها في المطالبة بلجة تحقيق دولية محايدة، وتصمم على حق الشعب في المطالبة برحيل السلطة، لأ قضية نزار اصبحت ضية شعب.

هذه إشارة لكل العائلات التي تم ابتزازها بعد قتل أبنائها أ تعذيبهم او اعتقالهم بدون وجه حق، لا تسقطوا حقوقكم بلابتزاز المالي أ التهديد العلني والمبطن، وبإمكانك المطالبة بلجنة تحقيق دولية ونشر اقضية لكل العالم، وإعطاء زخم للشار الفلسطيني والمؤسات الحقوقية لمسندتكم حتى الحصول على حقوقكم كاملة.