#صراعات خلافة عباس تعد إلى السطح.. الشيخ وفرج ضد فريق الرجوب واشتية!!
م جديد تطفو صراعات خلافة الرئيس الفسطيني محمود عباس على السطح، بعدما مكن عضو اللجنة المركزية لحركة فتح بريل الرجوب من تعطيل مخطط وزير الشون المدنية حسين الشيخ ورئيس المخابرات ماجد فرج، بإجاء تعديل وزاري كبير على حكومة محمد اشتية والتي كانت تصل إلى رأس الحكومة.
مصادر مقربة من الرئيس الفلسيني كشفت لـ”الأخار اللبنانية” عن صراعات خفية يدور حاها في مقر المقاطعة برام الله، لخافة الرجل المُسن الذي بلغ من العمر ما يقرب الـ90 عاما، في ظل رؤية مختل قيادات فتح في أنسهم بديلاً له.
تصريحات متتالية على غير العادة لحين الشيخ يُعلن فيها عن انتصاراته بنح إسرائيل للسلط الفلسطينية امتيزات كبيرة وتسهيلت جديدة، فيما يرد عليه محمد اشتية وهو حليف الرجوب ، قائلاً “نُريد انهاء الاحتلال وليس تسين الظروف المعيية”.
هذه التصيحات وفق المصادر والتي أدلى بها حسن الشيخ لم تكن عفية، بل تعبر عن الراع الدائر بين حلف حسين الشيخ وماج فرج من جهة وجبري الرجوب ومحمد اشتية من الجهة الأخر، خاصة بعدما تمكن الحلف الأخير من منع أو تأخير تعديل حكومي كان سيشمل وارء مقربين من الرجوب واشتية بل حتى الأخير نفسه.
وأوضحت المصادر أن سين الشيخ الذي يرى في نفسه خليفة محتمل للرئيس الفلسطيني فإن حليفه ماج فرج يرى في نفسه ذات الأمر، كما أن الأمر ينطبق على جبيل الرجوب الذي يرى في نفسه الرئيس القادم فإن حليفه اتية يرى في نفسه اأمر ذاته.
وأشرت المصادر أن فريق الشيخ وفرج كان يصب خلال الفترة القبلة باتجاه إقصا اشتية وضرب الرجوب في مقتل، ليتقاس الرجلين المشهد ويتصدرا أكبر المناصب السيادية، لكن هديدات الرجوب بفح ملفات فساد كبيرة حالت دون إتمام مخطط الرجلين.
وأكدت المصادر بأن لأيام القادمة ستهد احتدام الصراع بين الفريقين أو ظور تحالفات جديدة وإقصاء أخرى، في ظ التخوف من غياب قري للرئيس الفلسطني محمود عباس بشكل مفاجئ.