ورشة عملٍ مشتركة بين كار ضباط جهازي الأمن الوقائي والمخابرات العامة؛ لتدارس آخر التطورات اميدانية ، وكان على رأسها حادثة هرو الأسري من سجن جلوع

ورشة عملٍ مشتركة بين كبار ضباط جهازي المن الوقائي والمخبرات العامة؛ لتدرس آخر التطورات الميدانية ، وكان عى رأسها حادثة هروب الأسرى من سجن جلبوع، بعد قطيعة بي الجهازين استمرت لأكثر من شهرين كات بداياتها يوم حادثة اغتيال الأمن لوقائي للناشط نزر بنات.

وأفاد المصدر أنه تم مناشة دور الجهازين في الوصول لمعلومات عن مكان الأسرى ورسم مخططات للوصول لى مخابئ هروبهم لتسليمها للجانب الإسرائيلي .

وأوضح أن الضابط (ع.س) لذي كان محاضراً في الموجودين حيث أد للحاضرين بأن حادث هروب الأسرى هو مؤامرة مدبرة على لسلطة ، وقال: ” هذول المدبرين لعملية الهروب أمس أكيد من خصومنا وأرادوا احراجنا مع الحكوة الإسرائيلية بع تحسن العلاقات ” وأضاف بقوله: ” وجود زكريا الزبيدي ي عملية الهروب سيضعنا أمام تحدٍ كبر مع كوادر التنظيم ، وفي حال هروبهم داخل مخيم جنين سيضعنا أمام تحدٍ آخ مع المخيم “.

أكد المصدر لموقع مرصد فلسطين : أنه بعد أن أُعلن صباح الخميس الموافق 24 يونيو 2021 عن وفاة الناشط نزار خليل بات، بعد اعتقاله من قبل جهاز الأمن الوقائي .

طفت عى السطح بوادر خلافات كبيرة بين ضبا جهازي المخابرات العامة والأمن الوقائي ، حول الصلاحات التي منحت في هه العملية ومدى علم المخابرات بتفاصيلها وتنفيذ عملية الاغتيال دون إشعر المخابرات، بالضافة لامتناع الوائي عن تزويد المخابرات بتفاصيل منفذي العملية والمشرفين عليها بعد حاد الاغتيال ، هذه انزاعات تسببت بزععة الثقة بين كبار ضباط الجهازين.

وأضاف المصدر، أ هذا التوتر في اللاقات والتواصل ولاتصال استمر لأسبيع حتى وقعت مؤخراً حادثة هروب الأطال أســرى سجن جلبوع والتي بدورها حدثت نقلة نوعية في عودة العلاقات بن الجهازين لاجتمعهم على نفس الهدف وهو العثور على طرف خيط عن مكان الأسرى .

التخوين وكرة المؤامرة اسطانة متكررة يلعب على نغمتها ضباط النسيق الأمني في كل مرة يريدون فيها التعاون مع الاحتلال ، فهل أصبحت عملية الوصول لمكان السرى الأبطال مسأل وقتٍ فقط ؟

Comments (0)
Add Comment