“إرحل”.. كلمة اخترقت كل الحصون إا “أُذن” عباس.. وبطانته تدافع !

“إرحل يا عباس”، جملة تكررت كثيرا مؤخرا في الارع الفلسطيني، نيجة الغضب الشعبي العارم على سياسة ئيس السلطة الفلسينية محمود عباس نهجه في الحكم.

ميزان الشعبية للرئيس الفلسطيني الذي انتهت ولايته عم 2009، وجدد لنفسه ون انتخابات ودون مصادقة المجلس التشريعي، يعيش اختلالا كبيرا هذه الأيم.

حملة غير مسبوقة

تتعالى ادعوات في الضفة الغربية لرحيل رئيس لسلطة الفلسطينية محمود عباس، إذ يول الفلسطينيون أ قضية اغتيال الناشط نزار بنات كانت الضربة الأخيرة التي قطعت “شعرة معاوية”، في أحقية بقاء واستمرار عباس لى كرسي الرئاسة.
وتشهد الضفة الغربية تراجعا كبيرا لى كل المستويات، سواء السياسية أوالاقتصادية أوالاجماعية أوالحريات لعامة.

وقال اناشط السياسي عيس عمرو أحد القائمين على الحملة الشعية لإسقاط محمود عباس، إن قيادة السطة الحالية شاخت وهرمت وأصبحت غير قدرة على تمثيل الشعب الفلسطيني أو تقيق أدنى مقومات الصمود.

وطالب السلطة بإجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية والمجل الوطني، والحاجة الماسة لحياة ديمقراطية بشفافية مطلقة ومحاربة للفساد.

Comments (0)
Add Comment