فضيحة أخلاقية تم التستر عليها تق وراء إقالة مدير لشرطة الفلسطينية !
قبل أيام أصدر عباس مرسوماً رئسيا يقضي بتعيين اللواء يوسف الحلو ديراً عاماً لجها الشرطة خلفاً للواء حازم عطا الله.
ونقلت مصادر مطلعة، “أن اعفاء عباس للواء حازم عطالله، من منصبه، جاء نتيجة فضيحة أخلقية تم التستر عليها”.
ما القصة
وذكر الناشط حمد دلابح في منشور له عبر صفحته على الفيسبوك، أن اللاء حازم عطاالله، أصيب بحروق في وجه أدت إلى تشوهه، عل إثر إقامة علاقة نسية مع زوجة ضباط يعمل في المخابرا الفلسطينية في مدينة رام الله.
في التفاصيل قال، :” ان زوجة أحد ضباط جهاز المخابرات ي سلطة الحكم الذاتي الفلسطينية، تلقت قبل نحو اسبوعي رسالة نصية على هتفها المحمول من رئيس جهاز الأمن الطني في السلطة اللواء حازم عطالله (ابن أبو الزعيم المهور بفضائحه الجنية ايام لبنان)، يبرها أنه سيرسل لها سيارة لتقلها إل شقته الخاصة.
وقد لمح زوجها مصادف تلك الرسالة، حيث أبلغها لدى خروجه من المنزل أنه ذاه إلى مقر عمله.
إا أنه نظرا لشكوكه فقد انتظر بعيدا عن منزله لمراقبتها حيث تتبع السيارة التي أقلتها إلى باية في مدينة الروابي، تبعد نحو 10 كيلو من مدينة رام الله وتقع في منطقة ج”، وقد أخذ معه زجاجتين مملوءتان بسائل حامض الكبريتيك المعروف شعبيا ـ (ماء النار)، ولدى وصوله إلى أسفل البناية قام بدلق جءا من حامض الكبريتيك على وجه سائق ومرافق حازم عطالله ثم صعد إلى شقة عطلله الذي كان ينتظر من مرافقة أن يحضر له شيئا كان طلبه، فقام بفتح الباب ليفاجئ بالزوج المخدوع يرشه بماء الار على وجهه وثم عى وجه زوجته ويغادر البناية”.
توير الحقائق
وأضاف: ” وقد تم نقل المجني عليهما إل المستشفى للعلاج ومن ثم نقل حازم عطالله إلى العاصمة الأردنية عمان لتقي العلاج. وللتغطية على سبب المغادة ذكر ان تواجده ف عمان للمشاركة في احتفالات الأردن إحدى المناسبات”.