كشف موقع “والا” العبري أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس، قال خلال اجتاعه مع وزراء ميرتس في رام الله: “أخروا أييليت شاكيد أنني أريد مقابلتها”.
وأضاف عباس وفق الموقع العبر: “لماذا أنتم خائون من التحدث إلي؟ تعالوا وقولوا ما تريدون وسأستمع – أعلم أن لديها آراء صعبة للغاية ولكن تى لو اتفقنا على احد في المائة فسيكون ذلك بمثابة تقم”.
وتابع “أيضا سأكون سعيدا بلاء رئيس الوزراء بينيت متى شاء، نعل أنه لن تكون هناك مفاوضات ولكن دعونا نجتمع ونتحدث عم هو ممكن حتى لو لم نتفق على أي شيء”.
فيما ردت أيلي شاكيد عبر “تويتر” على طلب أبو مازن مقابلتها: “لن يحدث، لن أقابل أحد منكري المحـرقة ومن قاضي جنود الجيش “الإسرائيلي” في لاهاي، ومن يدفع أمولاً لقتلة اليهود – ليلة طيبة”.
وفي سياق التعاون اكبير بين السلطة والحكومة الإسرائيية، قال نتنياهو عبر تويتر: “حكومة بينيت في ذروة الوفات والإصابات بكوونا، بينما الليل وزير الصحة نيتسان هوروفيتس يترك كبينت كورونا من أجل لقاء أبو مازن”.