ذكرت القناة 12 العبرية في تقرير صباح اليوم 5 اكتوبر، أن رئيس السلط الفلسطينية محمو عباس، قد أعرب عن موافقته في اجتماعه مع حزب ميريتس على مناقشة قضايا تشل حساسية في المجتمع الفلسطيني مع احكومة الاسرائيلية التي يترأسها نفالي بينيت، ومن أبرزها مسألة رواتب لأسر.ى الفلسطنيي.
وذكرت القنا في تقريرها أن عبس اشترط ذلك بموافقة الحكومة الاسرائيلية على الجلوس لحديث معه حتى لو م يكن ذلك في اطار مفاوضات ودية.
وبينت القناة أن عباس أعرب عن موافقه خلال لقائه وزير الصحة الاسرائيلي نيستان هوروفيتش وزير التعاون الاليمي عيساوي فريج في المقاطعة التي تعتبر مقرا لرئاس السلطة الفلسطينة على طرح قضايا حاسة على مع الحكومة الاسرائيلية، منها تجميد الدعاوي لقضائية التي تزع السلطة انها تنوي تقديمها ضد الاحت.ـلال وجنوده في مكمة الجنايات الدلية “لاهاي”.
كما يشمل العرض وقًا للقناة، مناقة مسألة “التحريض” في وسائل الاعلام الفلسطينية والمناهج ضد الاحتـ.ـلل بالاضافة إلى مناقشة مسألة رواتب لأسر.ى.
ووجه الرئيس عباس خلال اللاء دعوته لوزيرة الداخلية الاسرائيية اليمينية “ايليت شاكيد” لقائه في المقاطعة، وردت لأخيرة عليه في تغريدة نشرتها على حابها على توتير، رفضت العرض متهمة عاس بانكار المحرق النازية بحق اليهود.
تأتي موافة عباس على مناقشة ملف رواتب الأسر.ى الفلسطينيين متناقضة مع خطاباته التلفزة، خاصة في خطابه للأمم المتحدة والذي أكد فيه على استمرار السلطة بفع رواتب الأسرى.
حيث تشكل قضية مل الأسر.ى حساسية كيرة في المجتمع الفلسطيني وخلقت انقساما كبيرا حول “وطنية السلطة الفلسطينية” بقطع مخصصت المؤسسات التي تعمل في رعاية الأس.ى وحفظ حقوقهم إل جانب قطع رواتب عد كبير من أسـ.ـرى صفقة وفا.ء الأحرا.
وتعيد إلى الأذهان موافقة عباس على تجميد الدعاو القضائية المنوي تقديمها ضد جنود ااحـ.ـتلال في محكمة الجنايات، سحب عاس تقرير غولدستن مقابل منح احد ابنئه تراخيص شركة الوطنية للاتصالات الخليوية (شركة أوردو)،وتمويل وتدري الاجهزة الامنية الفلسطينية بالاضفة الى دعم ومساعدات “مالية” تمنحها واشنطن بطرق مختفة للسلطة الفلسطنية.
أما على لصعيد السياسي، فا أفق يظهر على الدى القريب، يستند عليه في هذه الخطوت، كما انه يعاني ن شرعيته التي انتهت عام 2009، وقاعدت الجماهرية عارية تماما، الذي من شأه دعم “استجداءه للجلوس من الاسرئيليين دون مقابل سياسي حقيقي.