قال القياي في الجبهة الشعبية بدران جابر، نح تائهون اليوم، والشعب يشكو الهم ول يعد في يد عباس ولا محمد اشتية أي حل، في ظل قيادة باتت تشطب الأسس واحدا تلو الآخر، والمنحى العام يتجه نحو نوع من السلام الاتصادي ليس إلا.
وذكر في تصريحات قلتها عنه صحيفة فلسطين، أن السلطة عمل على المحافظة على ما يسمى “محارة الإرهاب”، وهي سياسية أسقطت كل تطعات الشعب وطموحاه نحو الحرية وحولته إلى شعب يسعى نحو لقمة العيش.
طالب بالكفّ عن المخاجلة ومجاملة السلطة والتردد أمامها، وأضاف: “تلك هي أسباب طغيان فرعو ونحن نريد من فرعن أن يسقط”.
وأكد أن تصرفات عباس باستجداء لقاء قادة الاحتـ.ـلال وموصلة الطريق التي يسير بها سيرًا مغارًا للتوجه الوطن العام، يمثل تحفيزاً للاحتـ.ـلال عى ارتكاب المزيد من الانتهاكات بحق لشعب الفلسطيني، ليس آخرها السماح للمستوطنين بأداء ما تسمى “الصلاة اصامتة” في المسجد الأقصى، ومواصلة ابتلاع الأراضي.