نجل الرئيس الفلسطيني يتزعم عمليات تهريب الاثار واستخدام مركبات ئاسية
عمليا تهريب الاثار من لضفة الغربية، في عمليات يتزعمها نجل الرئيس الفلسطيني، ويشارك فيها رئس المخابرات الفلطينية ماجد فرج، و عدد آخر من ضباط ااجهزة الامنية. وتنقل الاثار من الضة الغربية الى منزل الرئيس الفلسطيني في العاصمة الارنية عمان، بواسطة مركبات رئاسية.
كشفت تقارير عن تورط رجل العائلة لثري طارق نجل الرئيس محمود عباس وريس جهاز المخابرا الفلسطينية ماجد فرج، في عملية تهرب آثار تاريخية من مدينة دورا جنوب الضفة الغربية إلى صر الرئيس عباس في العاصمة الأردنية عمان، وبيعها في الخارج بمبلغ تجاوز الــ 400 مليون دولر أمريكي.
استدم نجل الرئيس الفلسطيني، طارق نفوذه في السلطة الفلسينية وحصانته واسخدم المركبات الدلوماسية الخاصة بالده لنقل الاثار من مدينة رام الله بالضفة الغربية إلى الأردن، بسبب عم خضوعها للتفتيش على المعابر.
يُشغل طارق محمود عاس عددا من السماسرة والمنقبين عن ااثار في انحاء مناطق الضفة الغربية، من أجل استخراج الكنوز والاثار القيمة رغم منع القانون الفلسطيني لذلك
رشاوى وتورط رسمي
وتفيد مصادر صحفية، ان طارق وظّ المنظومة الأمني الفلسطينية لحماته، ومنح رشاوى لقادة الأجهزة الأمنية، وعدد من قيادا السلطة الفلسطينة، لتسهيل مهمة استخراج الاثار وتهريبها الى الأردن
قبل مدة..
ضبط جهاز الأمن الوقائي في مدينة طولكرم ، عملية تهريب لتمثل قدرت قيمته نحو ليون دولار امريك، و يعتقد ان ‘طارق’ على علاقة بالملية. تسترت الأجهزة الأمنية على تفصيل العملية، بعد ظهور من يقف وراءه، الأمر الذي شكل دمة لدى بعض مسؤولي جهاز الأمن الفلطيني.
مشاكل م دول الجوار
أدى استغلال طارق عباس للدبلوماسية الفلسطينية لتهريب الاثار، الى مشكلات م السلطات الأردني. فقد أصدر الأردن قرارا يمنع دخول نل عباس إلى عمان ببب جمع الآثار الفلسطينية الثمينة واخفائها في قصر واده في العاصمة الأردنية بطريقة مخالفة للقانون.
نمو الثروة
في تقرر نشره مركز القدس للشؤون العامة عا 2016، تحت عنوان “محمود عباس” وأبناه، اظهر أن: “ابني عباس يمتلكان مجمعة تجارية كبيرة تسمى “الصقر”، والتي استولت على تجاة الضفة الغربية وسوق العمل فيها”.
وبحسب التقرير: فإن عباس يدعم الجموعة بشكل غير علني، وعمل على ترتي العديد من الظروف المواتية التي تمح مصالح أبنائه مزايا على الشركات افلسطينية الأخرى.
ثروة أبو مازن ونجليه تضخمت بصورة كبيرة. إذ أن الأوال الطائلة التى جمعها نجلي عباس، اسر وطارق، أصبحت حديث الشارع والمجتمع الفلسطينى.
الفساد واستغلال السلطة وسرقة أموال الفلسطينيين في ل غياب المساءلة، ساهمت كثيرا إلى تاجع شعبية الرئيس محمود عباس بشكل كير. واصبحت المطالبات برحيله من رئاة السلطة الفلسطيية أمر علني، الى طالبات شعبية بتغير النظام الفلسطيني.