Take a fresh look at your lifestyle.

هل يزعزع “الفساد” العلاقات التاريخية بين لسلطة والسويد؟

48

قبل إقامة لسلطة الفلسطينية، عقب توقيع اتفاقة أوسلو في 1993، جمت الثورة الفلسطيية علاقات مميزة مع السويد، بدأت في السبعينات من القرن الماضي، حيث افتحت حركة فتح مكتباً إعلامياً لها، ف المملكة، وأقامت اتصالات وعلاقات مع الحزب الاشتراكي الديمقراطي، واستمرت السويد لاحقاً في دعمها بعد قيام السلطة، لكن قضاي الفساد التي تجمع التقارير الدولية والمحلية، على أنا تتغلل في الجسم لحكومي الفلسطيني، يبدو أنها قد تزعزع هذا الدعم.

ي تشرين أول/ أكتور 2014، أعلنت السويد عن اعترافها بدوة فلسطين، وكانت أول دولة في الاتحا الأوروبي تقدم على مثل هذه الخطوة، وهو ما أثار غضب دولة الاحتلال الإسرائيلي وترحيباً رسمياً فلسطينياً، وبقيت العلاقات الدبلوماسية “شبه مقطوعة”، بين السويد “إسرائيل”، حتى عدت مؤخراً، بإعلا رسمي من وزير خارية الاحتلال، يائر لابيد، وهو ما اتبره كثيرون ضربة للدبلوماسية الفلطينية وإشارة إلى “التقصير