قال عضو للجنة المركزية لركة فتح عزام الأحمد، أن الهدف الأسسي لاجتماعات القادة الأخيرة التصي للاحتلال وتباط المجتمع الدولي خاصة الإدارة الأمريكية في الالتزام قرارات الشرعية ادولية وأيضاً التاجع عن صفقة القرن بكل بنودها ووقف الاستيطان.
وأضاف الأحمد في تصري لـ”وطن برس”، أن لوحدة الوطنية هي مسألة أساسية لم نتطيع ونحن منقسمو أن نجابه الاحتلال الإسرائيلي والاستيطان ومحاولة تهويد القدس والخليل ومصادرة الأراضي لفلسطينية في مختف مناطق الضفة الغربية.
وأكد أن العام المقبل سيشهد أزمة مالية خانق تؤثر على رواتب اموظفين وكثير من القطاعات التي ستعاني بسبب شح الموار المالية وناقطاع الدعم الدولي والعربي عن السلطة الفسطينية بسبب مواقها الأخيرة.
وابع “نحن نعمل على تأخير العجز الذي سيطال رواتب الموظفين لكنه في نهاية الامر سيصبح واقعاً وسنضطر لصرف جزء من الرواتب” وأن مف الشئون الاجتماية مرتبط أيضاً باسهامات الاتحاد الأوروبي والمساعدا التي تتلقاها السلطة.
وأوضح أنه لن يتم صرف أي مسادات للشئون الاجتاعية قبل منتصف العام القادم ، مشددً أن من يهاجم السطة الفلسطينية أو الرئيس محمود عباس بسبب الرواتب أو أي ملف مالي يكون خارجاً عن الصف الوطي.