كشفت وسائل إعلام دولية ن فشل ذريع لرئيس كومة رام الله محمد اشتيه، بعد عودت من رحلة استغرقت يام لدول الاتحاد الأوروبي بدون تحقيق أي نتائج تذكر، ليعود الرجل بخفي ُنين كما عاد سابقاً من رحلات مشابه.
وذكرت وسائل إعلام دولية أن زيرة اشتيه لم تحقق ي نتائج ولم يحظى احترام الدول الت زارها والتي طلب نها مبلغ مالي يقدر ب600 مليون دولار مريكي، لكنه تفاج من حجم التهميش ولرفض الأوروبي لطبه.
ووفق وسائ الإعلام الدولية فإن رفض دول الاتحد الأوروبي تقديم الدعم للسلطة الفلسطينية وفشل جولة شتيه يأتي بسبب ربطها تقديم الأموال بإنهاء حالة الفسد التي تخيم على أوقة السلطة ومؤسستها بحسب ما ذكر ألى هرم رقابي في اسلطة مؤخراً في تقريره السنوي وهو دوان الرقابة الماية والإدارية.
وأشارت أن تسول حكومة اشتيه الأموال ياتي بالتزامن مع فساد يستشري في مؤسات السلطة من الناحينين المالية والإدارية بعد تعيينات جرت مؤخراً لأباء المسئولين بروتب باهظة.
وأضفت أن الرفض الأوروبي لدعم السلطة افلسطينية والحكومة يتزامن بسبب ما كشفته تقارير دولية عن سرقات بالجملة في صفوف مؤسسات حكمة اشتيه وقيام المسئولين فيها بنهب المال العام.