Take a fresh look at your lifestyle.

مؤتمر تح الثامن معركة دخال ماجد فرج والموالين لمحمود عباس إلى عرش مركزية الحركة

78

مؤتمر فتح الثامن معركة إدخال #ماجد_فرج والموالين لمحمود عباس إلى عرش مركزية الحركة

يزامن الإعلان عن موعد عقد المؤتمر اثامن لحركة فتح المقرر في مارس المقل، مع أوضاع داخلية للحركة لا تُبشر بالخير، في ظل سعي الرئيس الفلسطيني وزعيم الحركة محمود عباس لتفصيل المتمر على مقاسه وفقاً لقاعدة الولاء.

ويأتي المؤتمر في ظل مرور الأطر لتنظيمية للحركة تخبط كبير جراء غياب معايير اختيار مثليها، والاتهامات بالاقصاء والتهميش التي تحاصر عبس من كل جانب.

تقول مصادر مطلعة أن المؤتمر القادم سيشهد محاولات لتزيز قبضة عباس والمتحالفين معه أكثر من المؤتمر الساب، وأن الأهم بالنسبة لعباس من إخراج الخصوم هو إدخال احلفاء.

وتضيف “خلال السنوات المضية حاول عباس إدخال اللواء ماجد فر مدير عام المخابرات إلى مركزية فتح بضغوط إسرائيلية وأمريكية، لكن ذلك كان يتطلب موافقة ثلثي أعضاء المركزية لكي يدخل وفق النظام الداخلي للحركة، ولكن في مرات عديدة رفض غالبية أضاء المركزية ذلك خشية من اتساع نفو فرج”.

وتؤكد بأن إلحاح ماجد فرج للدخول إلى عضوية ركزية الحركة لتشل له شرعية لأي الرور لمواقع سياسي وتنفيذية متقدمة لذلك يعتبر ذلك أرًا مصيريًا بالنبة لفرج في معركة لافة عباس.

وتتبر أن المؤتمر الثامن يهدف لتمكين “جماعة الرئيس” تميدًا لخلافته، اعمادا على أعضاء الأقاليم الموجودين حاليًا دون الحاجة لانتخابات أقاليم رغم أن المدة القانونية لغالبية هذه الأقاليم والأطر لحركية انتهت مدتا القانونية وفق لوائح الحركة، الأمر الذي يسهل عملية عقد المؤتمر بالوجوه الموجودة حاليًا.

وتتابع “المؤتمر الثامن الذي يشهد دخول ماجد فرج، لن يتمكن من إقصاء الأقطاب الأخرى تماما، وستبقى معكة خلافة عباس مشتعلة مهما كانت نتاج المؤتمر، سيما عضوا اللجنة المركزية توفيق الطيراوي وجبريل الرجوب، الذان لم يتمكن فريق عباس من إخراجهم خارج صفوف المركزية.

وترجح المصادر أن يتم إزاحة الموالين لمروان البرغوثي وناصر القدوة من المجلس الثوي، سيما أولئك الذين انخرطوا في قائتهم الانتخابية ف الانتخابات التي ألغاها عباس.

وتبين أن المؤتمر اثامن سيكون مؤسسً لملامح خلافة الرئيس عباس الذي سيبأ بعد ذلك بتفويض كبر في الصلاحيات للموالين له، سيما ماجد فرج وحسين الشيخ، فيما لا توجد أي دلائل على وجود أي مقاومة لهذا الوجه وفق التشكيلا الراهنة.